يعتبر الحب وسيلة العقد والرحمة في العالم البشري لأنه من صفة الله أن
يميز الناس عن المخلوقات الأخرى مما يمكّن الناس من العيش في وئام مع
بعضهم البعض ويصبحوا جنسًا متناغمًا يمكن أن يصل إلى أعلى حالة.
مستوى التوافق بينهما. الحب كلمة صغيرة وبسيطة لا تزيد عن حرفين
لكنها سر الوجود البشري والعدالة المتراكمة في قلوبنا ، وهي بالنسبة له
أسمى وأسمى وأسمى تكريم في هذه العظمة. سر الكون خلقه الله
برحمة عظيمة وخلق إبداعًا لا يفهمه. إن كره أو خيبة أمل ابنها أو والدها هو
نوع من الحب الطبيعي الذي يغرسه الله في الناس.
وبالمثل من الحب الذي ينشر الشهرة بين الناس وحب الرجل لزوجته
وحبه لها لأن هذا هو الحب الرقيق لحسن التصرف وهذا الحب لا يزال مبنيًا
على أساس المشاعر المتزايدة والمتفوقة. الرحمة بين بعضنا البعض. العالم
أسرة متماسكة تبني المجتمع بأسره. إذا كان الحب حقًا وقلبًا متناغمًا فهو
مجتمع صحي ومتماسك يمكنه إجراء العديد من الإصلاحات في المجتمع.