يُعرَّف التسامح بأنه التسامح مع الآخرين والتسامح وأحلام التوافق مع الآخرين بدلاً من استبعادهم لمجرد
الاختلافات بيننا
الاختلافات بيننا
وبينهم لذا فإن التسامح هو أسلوب حياة فإذا كانت سمة الشخص هي التسامح فإن ذلك
يأتي من جميع أشكال التطرف
يأتي من جميع أشكال التطرف
والعنف وأصبح الرجل الأسمى بكل أخلاقه.
الإسلام يحث على التسامح وهذا هو أساس هذه القيمة العظيمة لأن الله تعالى يقول عن
يمين الله تعالى: وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ ۖ
يمين الله تعالى: وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ ۖ
فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) (الحجر، آية: 85)
التزام المسلم اغفر لمن أخطأ – ليس من العدو – واحسبه عند الله تعالى راجياً
أن ينعم به. للتسامح تأثير جميل على روح
أن ينعم به. للتسامح تأثير جميل على روح
الشخص الخطأ مما يدفعه إلى إعادة فحص نفسه واحترام الآخرين وتجنب الوقوع في الأخطاء مرة
أخرى وبالتالي خلق
أخرى وبالتالي خلق
اللطف الاجتماعي والانسجام الداخلي والحب وتقليل المتاعب. وفي كثير من الحالات ومنها ما قاله للغوريش
يوم فتح مكة:
يوم فتح مكة:
“اذهبوا فأنتم الطلقاء” رغم أنها تضر به.