القصه عباره عن فتاه خرجت من المستشفي بعد الصدمه التي و قعت فيها بعد و فاة أمها وأخوها رامس, حيث اخذتها
زوجه و الدها تربيها عندها و تنتقم منها و عندما دخلت عليها الباب قالت امرتها تحضر الغداء لأنها لا تحب دلعها مثلما
فى السابق عند اهلها, نطقت لميس بأنها غير متعوده علي الطهي و لا تقدر ان تطبخ, صرخت عليها ان بيت =اهلها
كان يكتظ بالخدم الذي احضرهم ابوها لأمها و لكن بيتها لم يوجد بة خادمه و هى الخادمه ستكون التي لم يحضرها
لها ابوها, فهذا الوقت تذكرت الفتاه امها و كيف كانت تعاملها بحنيه و التي كانت تريحها و لا تتبعها ابدا, و كانت في
نفس اللحظه تتذكر الحريق و الدخان و الصراخ الذي اذي اذنها.
أصل القصه من بدايتها و تراتب الأحداث:
عندما علم الوالد ان ابو رامى متزوج من بريطانيه امرة ان يطلقها و لكنة يجب زوجتة و لا يريد ان يطلقها, و ايضا لا يريد
أن يترك اولادة الذي انجبهم منها, و فنفس الوقت لم يريد ان يعصى ابوة لذلك اوهم و الدة ان طلقها و عرض عليه
الزواج من صديقه متزوجه له عندها فتاة اسمها هدى, و افق علي الزواج و تزوجها و لكنة لم يجلس معها كثيرا نظرا
لتعلقة بزوجتة البريطانية, و فعديد من الأوقات كان يسافر لبريطانيا لأداء عملة و من بعدها يذهب عند زوجتة الثانية
ويجلس عندها بالأسابيع و من بعدها يرجع مره اخري للسعودية و فالمره الأخيره من ذهابة الي السعوديه اخذ
بزوجتة البريطانيه معها اولادها و أحضرهم للسعودية, و لكن كشف هذا ابو زوجتة السعوديه و فض الشراكه ما بينه
وبين ابوه, لذلك عزم الأب علي تطليق ابنته منة و لكنها رفضت بسبب القلق من كلام الناس لأنها ليست المره الأولى
التى تتطلق بها, طردة ابوة من بيتة و الزوجه الثانيه كانت مقهوره جدا جدا من زوجتة الأولي و أولادها بسبب تفضيل
زوجها لزوجتة البريطانيه اكثر من زوجتة السعودية, و عند سماع خبر حرق المنزل الذي فية الزوجه الأولي و ابنها
استغلت الفرصة
لذا و أخذت تتحين الفرصه للانتقام منها, و حينها دخلت لميس المستشفي بسبب فقدان اعز ما تملك عندها
وأصبحت هى و حيدة.
وصف لميس و أمها البريطانية:
لميس هى فتاة مثيره و رائعة لها شعر جميل لونة كستنائى متدلى علي كتفيها و كأنة خيوط من ذهب, و عيونها
واسعه ذات اللون الأزرق و البشره البيضاء و الفم الصغير, كان الأم البريطانيه التي تزوجها ابوها مسلمه الجنسية,
حيث عند زواجها و إحضار اهلها تم رفضها بسبب عاداتهم و تقاليدهم التي لا تسمح بذلك ابدا و تم طردة من المنزل
وعدم استقباله, لذلك رجع الي بريطانيا و حملت زوجتة التي انجبت و لد و أسمتة رامي, و من بعد بأربع سنوات انجبت
بنت و أسمتها لميس و من بعد بأربع سنوات رجعت للسعوديه و تركت الزوجه و الأولاد فبريطانيا و من بعدها اخذهم معه
للسعودية.
روايه رعد و لميس
الهدف من القصة
وصف لميس و امها البريطانية
- رعد ولميس