ويريدون حقا اخافه انفسهم و عيش تجربه اكتشاف مكان مسكون فالظلام , و اقترح احدهم مدرسه مهجورة
لأنها كانت معروفه انها مسكونه طوال السنوات السابقة.
ولأنها كذلك تقع علي اطراف المدينه و محيطها الغابه من جميع مكان الجميع فالمدينه يعرف ان المدرسه مسكونة
لكن الشباب لا يؤمنون بوجود الأشباح.
وقد بدئ انها المكان المناسب لاختبار انفسهم و إذا ما كانوا يخافون , احدي الفتيات تملك سياره و ذهبوا بها
المدرسه المسكونه فالظلام.
أوقفوا السياره امام المدرسه و قرروا انهم سيكتشفون المدرسه بشكل منفرد و الخطه هى ان يمشى جميع و احد
منهم لوحدة باتجاة معاكس لعقارب الساعة. و استكشاف المدرسه لن يآخذ اكثر من عشر دقيقة الشخص الأول
سيذهب و حين يعود سيخبر الجميع بما رآة و بعدين الثاني و كذا مع الجميع. و بالفعل ذهب الشاب الأول بينما
انتظر الآخرون فالسياره و لكن بعد لمدة بدا الملل يتسلل لهم لقد مرت اكثر من عشرين دقيقه منذ دخل الفتى
المدرسة. و الئ الان لم يعد من المدرسه و لكن بعد مرور نص ساعه لذلك قررت الفتاه الاتيه الذهاب و الدخول
واستكشافها و إيجاد صديقكم و أبعدتة معها. ذهبت الفتاه بالفعل و انتظر الاخرون فالسياره و انتظروا طويلا لكن
الفتاه لم تعد هى الاخرئ لم يفهموا ما الذي يحدث لما لم يظهروا من المدرسة. قد متفقين علي خداعنا و
اخافتنا لم يرد الشاب علي الفتاه و لكن نظر اليها بنظره خائفه و لقد مرت ساعه كامله علي ذهاب الشاب و كذا
الفتاة. كان الصديقان الباقيان خائفان جدا جدا و بدات الفتاه بالبكاء و حاول تهدئتها و أخيرا قال الشاب ساذهب للبحث
عنهم و إن لم اعد اثناء ثلاثين دقيقه اذهبى الي الشرطة. دخل الفتي و ترك الفتاه تبكى فالسياره لوحدها
انتظرت الفتاه ساعه كامله و لكن و لا احد من اصدقائا عاد لذلك قامت بما طلبة منها صديقها و ذهبت للشرطة. ذهبت
الشرطه مع الفتاه للمدرسه و اقتربت الشمس من البزوغ و بدأوا فالبحث عن المراهقين الثلاث و لكن لم
يجدوهم فاى مكان . اكتشفت الشرطه ان الباب القديم الصدا الصاله الرياضيه كان مفتوحا لذلك دخل الشرطيان
الصاله و ربما كانت ممتلئه بالاجهزه القديمه . كان هنالك صمت مخيف و لكن بعد البحث فالحمام المرتبط بالصالة
الرياضيه هنالك و جدت المراهقين المفقودين و لقد كانوا جميعهم ملعقين من اعناقهم من السقف .
قصتى مع الجن
حقيقه ام خيال
