الله سبحانة و تعالي هو الغفور الرحيم ترك باب التوبة مفتوح لكل عاصى اثم
يرتكب ذنب و هنالك معاطي عظيمة تسمى الكبائر و هي كبار عند الله و حرمها
ولكن يقع بها الانسان بعدها يرجع الي عقلة و يتوب و لكن يخاف و يشك هل ستقبل توبته
قال اهل العلم و استشهدوا من الكتاب و السنة ان الله يقبل التوبة من الكبائر و لكن شروط التوبه
ان يصبح المؤمن صادق فتوبتة و لايوجد شك فقلبة من قبول الله كذلك ان يندم علي ما فعل فالماضي
وعدم الرجوع لها و يحاول اصلاح ما ارتكبة من ذنوب
هل يغفر الله الكبائر
هل تقبل التوبة من المعاصى العظيمه
هل يغفر الله الذنوب الكبيره